|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنَّنَا نَقُولُ لَكُمْ هَذَا بِكَلِمَةِ الرَّبِّ: إِنَّنَا نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ إِلَى مَجِيءِ الرَّبِّ، لاَ نَسْبِقُ الرَّاقِدِينَ ( 1تسالونيكي 4: 15 ) يا له من تأكيد في العبارة «لأن الرب نفسَهُ .. سوف ينزل من السماء»! ففي ذلك المشهد المَهيب لن يُكلِّف الرب أحدًا بالقيام بهذا العمل نيابةً عنه. وسينزل بـ«بُوق الله» الذي يستدعي القديسين. يحف به هتاف ربوات الملائكة الخادمين ردًّا على صوت رئيس الملائكة. وتتحرَّك أجناد الله لأن صوت بوق الله قد دوى. ولكن كل هذا سيكون ثانويًا بالنسبة للعمل العظيم الذي سيقوم به الرب بنفسه. فالآية 16 تُبيِّن لنا نزوله المفاجئ من السماء إلى الهواء، ليُمارس سلطانه، فيُقيم الموتى بصوتهِ. |
|