|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الهيكل العام للسفر أولًا: بين السماء والأرض ص 1، 2: * إن كان الله يفرح بأولاده الصالحين ويعتز بهم (1: 8)، فإن العدو بدوره لا يكف عن الشكوى ضدهم لعله يجد فرصته ليجربهم بالآلام. * يسمح الله لإبليس بذلك لكي يمتلئ كأسه ويتزكى أولاد الله. 1. أيوب قبل التجربة ثانيًا: تعزيات بشرية ص 31: 1- 5. 2. الشيطان والألم 1: 6- ص 2. جاء أصدقاؤه يعزونه، فتمررت نفسه بالأكثر، وسبّ اليوم الذي وُلد فيه، واشتهى الموت. "معزون متعبون كلكم". لم يقف الأمر عند العجز عن العزاء، إنما صاروا يدينونة ويثيرون مباحثات نظرية تحطم نفسه. ثالثًا: مباحثات نظرية حول الألم ص 4- 37 1- المباحثة الأولى 4- 14 تنتهي كل مناقشة بطلب من أيوب أن يتوب. 2- المباحثة الثانية 15- 21 تعالج كل مناقشة الألم ونهاية الأشرار. 3- المباحثة الثالثة 22- 31 مثل المباحثة الأولى. 4- أليهو الحكيم 32- 37. * الألم في ذهن أصدقائه علامة غضب الله، لذلك حسبوا أيوب إنسانًا أثيمًا مرائيًا. * استنبط أليفاز التيماني براهينه عن دروس تعلمها في حلم أو رؤيا، وبلدد الشوحي عن أمثال قديمة (8: 2- 13)، وصوفر النعماتي عن الخبرة والعقل. * دافع أيوب عن نفسه، وفي ص 21 قدم برهانًا جديدًا أن الأشرار غالبًا ما يعيشون في وسعٍ. * انتظر أليهو الشاب الحكيم إلى النهاية مظهرًا أن الألم لتأديب النفس، كما أعلن الحاجة إلى الفادي الوسيط للتبرير (33: 23- 28)، كما كشف عن سمو حكمة الله (37: 11- 13). رابعًا: الله والألم ص 38-42 * اظهر الله لأيوب جهله بأمورٍ كثيرةٍ تدور حوله، فكيف يدرك أسرار الله؟ * يحوي ص 38 معلومات لم يدركها الإنسان إلا في القرن الـ20. * أوضح الله حكمته في التجربة: 1. بها رأى أيوب الله. "بسمع الأذن قد سمعت عنك والآن رأتك عيني" (42: 5). 2. بها نال أيوب كرامة، فطلب الله من أصدقائه أن يسألوه الصلاة عنهم والشفاعة من أجلهم. 3. ردّ له البركات مضاعفة. 4. أكدّ له أن أولاده لم يموتوا. |
|