من وحي حزقيال 48
أنت نصيبي! أنت مجدي!
* فتحت أبواب السماء أمام نبيك حزقيال،
فارتعب أمام المركبة الإلهية النارية وسقط!
أقمته وسندته ليعلن أسرارك!
سمع عن تأديبات الشعب فاضطرب!
رأى مجدك يُفارق هيكلك ومدينتك فحزن!
هوذا الآن تريه خطة خلاصك،
سماء مفتوحة،
وشعب من كل لسان ينعم بشركة مجدك أبديًا!
* لتحملني إلى سمواتك،
أُريد أن أرى مدينة أورشليم العليا،
ألتقي بك وجهًا لوجه،
وارتمى في أحضانك إلى الأبد!
أنت نصيبي!
أنت فرحي وبهجة قلبي!
أنت إكليلي ومجدي!
متى أراك وأبقى معك يا شهوة قلبي؟!