|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
انتظاراً انتظرت الرب. فمال إليَّ وسمع صراخي.. ( مز 40: 1 ) إن ربنا المعبود يسوع المسيح هو بحق "عطية الله" لنا التي لا يُعبَّر عنها، فيه ما نحتاج وأكثر. فنفوسنا القلقة المتعجلة تجد علاجها وراحتها عندما تتعلم هذا الدرس الثمين؛ انتظار الرب؛ من هذا الشخص الفريد. |
|