|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مكتئبين في كل شيء، لكن غير متضايقين. متحيرين، لكن غير يائسين. مُضطهدين، لكن غير متروكين. مطروحين، لكن غير هالكين ( 2كو 4: 8 ،9) ما الذي كان وراء هذه الطاقة التي لا تنتهي، وهذه الشجاعة الفائقة للشجاعة البشرية، والحماسة التي لا تنكسر، وكل هذا الفرح؟ لقد كان يعرف الله ـ الإله الحي، ويستند على قوة المسيح الفائقة. وفي أرهب الضيقات أمكنه أن يغني "لكن كان في أنفسنا حكم الموت، لكي لا نكون متكلين على أنفسنا بل على الله الذي يُقيم الأموات، الذي نجانا من موت مثل هذا، وهو ينجي. الذي لنا رجاءٌ فيه أنه سينجي أيضاً فيما بعد" ( 2كو 1: 9 ،10). |
|