|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كل الكتاب هو موحى به من الله، ونافع للتعليم والتوبيخ، للتقويم والتأديب الذي في البر، لكي يكون إنسان الله كاملاً، متأهباً لكل عملٍ صالح ( 2تي 3: 16 ) وكم من كارثة أدبية حلَّت بأُناس أذكياء كان لهم قدر ملحوظ في الفصاحة ولكنهم لم يكونوا فعلاً مقدسين في الحق ... ولن أنسى أبداً ذلك التدريب الذي اختبرته مع الله بعد خلاصي بست سنوات. لقد جثوت على ركبتيَّ، وكتاب الله مفتوح أمامي وقلت: "يا رب بنعمتك من هذه الليلة فصاعداً أريد أن أحيا طبقاً لكل ما أتعلمه من المكتوب". ذلك لأنني اختبرت في الست سنوات التي مضت أني كنت فيها قليلاً ما أتأمل فيما يقوله الله في كتابه. ولكن عندما وصلت إلى تلك النقطة الحاسمة، في تلك اللحظة تفتحت أمامي الكلمة وكانت بركة لتكريس نفسي بصورة أقوى، وكانت غنى جديداً أُضيف إلى موارد خدمتي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كانت لأليشع موارد أخرى غير الملوك والقواد |
أليشع كانت له موارد أخرى غير الملوك والقواد |
القديس شمشون الكاهن الطبيب مُضيف الغُرباء |
نبات جيمبي جيمبي |
مُضيف يبعث برسالة لزملائه بالطائرة العائدة من الاختطاف |