![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() سراجٌ لرجلي كلامك ونورٌ لسبيلي ( مز 119: 105 ) سؤال فيلبس للخصي: «أ لعلك تفهم ما أنت تقرأ؟»، ألا يمكن أن يسألنا الرب في حالات كثيرة سواء في سفرياتنا أو في مناسبات أخرى قائلاً: «ماذا تقرأ؟». إن كثيرين من المؤمنين إذ لا يحبون أن يفكروا كثيرًا، يفضّلون القراءات السهلة والسطحية، لكننا نحتاج أن نتغذى كل يوم بالكلمة لأن القراءات العالمية تُضعف اهتمامنا بكلمة الله، وبدلاً من أن نحرز تقدمًا وأن ننمو في معرفة الرب يسوع، إذا بالقلب يضيق، ويقل عندنا التذوق للكتاب المقدس، ولا تتم قراءته إلا على سبيل الواجب فقط. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
( أع 8: 29 ) أً لعلك تفهم ما أنت تقرأ؟ |
لعلك تنام |
لعلك لا تدرى |
ألعلّك تفهم ما أنت تقرأ؟ |
لعلك تستيقظ... |