"انفتَحَت" السماوات للكشف عن وحي سماوي وهو تدخّل الله لتحقيق مواعده بإرسال الروح القدس ونزول ابنه يسوع على الأرض. اقتربت السماء من الأرض، كما شهد إسطفانس "ها إِنِّي أَرى السَّمواتِ مُتَفَتِّحَة، وابنَ الإِنسانِ قائِمًا عن يَمين الله" (أعمال الرسل 7: 56)، وصل صوت الله إلى البشر وعلى يد يسوع، كما جاء في نبوءة أشعيا " لَيتَكَ تَشُقَّ السَّمواتِ وتَنزِل فتَسيلُ الجِبالُ مِن وَجهِكَ" (أشعيا 63: 19).