"رَضِيت" فهي مقتبسة من النشيد الأول للعبد المتألم في سفر أشعيا "هُوَذا عَبدِيَ الَّذي أَعضُدُه مُخْتارِيَ الَّذي رَضِيَت عنه نَفْسي قد جَعَلتُ روحي علَيه فهو يُبْدي الحَقَّ لِلأُمَم" (أشعيا 42: 1)، وتشير العبارة أيضا إلى الرضى الاختياري للقيام برسالة وكَّلها الله ليسوع.
ويُعلق القدّيس ايرونيموس " إنّه سرّ الثالوث الذي ظهر في هذه المعموديّة. الرّب يسوع قَبِل العماد، والرُّوح القدس هبط على شكل حمامة، وسمعنا صوت الآب الذي شهد لابنه"