|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَهَلْ نحنُ بِدَورِنَا، وَسَطَ تَقَلُّبَاتِ هَذَا الدَّهرِ الحَاضِر، قادِرونَ عَلى فِعلِ ذَلِك؟! قَادِرونَ عَلَى تَقْدِمَةِ حَياتِنا وَحاضِرِنا وَمُسْتَقبَلِنَا لله؟! مُعْتَرِفينَ بِهِ رَبًّا ومَلِكًا ومُخلِّصًا؟! هَذَا سؤالٌ يُترَكُ لِكلٍّ مِنَّا أَنْ يُجيبَ عَليهِ بِشَكلٍ شَخصِيّ. |
|