|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قدم لنا القديس أغسطينوس أستير مثلًا للذين هم في منصب ولهم مراكز سامية وكبرى ومنهمكون في الأعمال العامة لكن قلبهم منفتح على السماء، إذ يقول: [من هذا النوع السيدة القديسة أستير التي مع كونها زوجة الملك لكنها عرضت حياتها للخطر مستشفعة عن شعبها، إذ صلت قالت بأن الزينة الملوكية بالنسبة لها كخرقة الطامث]. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العذراء القديسة، على كونها أمَة متواضعة، فهي أُمُّ الله |
رضى الملك على أستير |
ابرز الفضائل التي عاشتها القديسة السيدة العذراء |
القديسة ثاؤكليا زوجة القديس يسطس ابن الملك نوماريوس |
رضى الملك على أستير |