|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا تواضروس: الرب راعي لحياتنا فلا يعوزني شيء الرب راعي فلا يعوزني شيء في مراع خضر يربضني، إلى مياه الراحة يوردني يرد نفسي. يهديني إلى سبل البر من أجل اسمه أيضا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا، لأنك أنت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني هكذا استهل قداسة البابا تواضروس الثاني مساء اليوم عظته من الكاتدرائية المرقسية بالاسكندرية بالمزور الثالث والعشرون من سفر المزامير. أن التسليم الي الله يجعل دائما الأنسان فرحا أن الله دائما يدبر حياة الأنسان بأفضل ما يكون وهنا يجب علي الأنسان أن لا يقارن حياته بحياة الأخرين، فدائما يكون لديه يفين بأن الله يدبر كل أمور حياته لصالحه فالله يصنع الكل حسننا في وقته فهو يري الوقت المناسب الذي يعطي فيه الأنسان الأشياء المناسبة له وكما تقول الأيه أذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا لأنك أنت معي عصاك وعكازك هما يعزيانني. يجب أن نكتب هذا المزمور ونضعه أمامنا دائما ونقراءه كل يوم ونردد كل كلمه فيه ونعلم أن الله يدبر كل أمور حياتنا الرب يباركنا ببركة روحية مع بداية العام الجديد، ونحن نعيش مع بداية العام الجديد بالصلاة والترانيم والتسبيح نبدأ عام جديد ونتفائل فيه بوجود الله في حياتنا ونردد الرب راعي فلا يعوزني شيء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الرب راعيّ فلا يعوزني شيء | عظة قداسة البابا تواضروس |
الرب راعي فلا يعوزني شيء |
الرب راعى فلا يعوزنى شئ |
الرب راعى فلا يعوزني شيء |
الرب راعي فلا يعوزني شيء |