نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ»
( 2كورنثوس 3: 18 )
إن موسى الذي وضعه الرب في نقرة من الصخرة،
استطاع أن يُدرِك كيف أن الله ليس فقط هو الإله الذي يُطالب ويدين، ولكنه
«إِلَهٌ رَحِيمٌ وَرَؤوفٌ، بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الْإِحْسَانِ وَالْوَفَاءِ»
( خر 34: 6 ).