|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فجاء الرب ووقف ودعا كالمرَّات الأُوَل: صموئيل، صموئيل. فقال صموئيل: تكلَّم لأن عبدك سامع ( 1صم 3: 10 ) لا مجال للخوف من وجوه الناس عندما يرى المرء وجه الله. الأضعف كما الأقوى عندما تكون كلمات الله على شفتيه. دعونا نتذكَّر ذلك في هذه الأيام ولا نفشل بسبب ضعفنا. لن يَدَع الرب كلمة من كلماته تسقط إلى الأرض حتى وإن نطقت بها شفاه مرتعشة. |
|