|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إننا نُطَالِّب أمنا العذراء العفيفة، بدالة أمومتها لنا ألاَّ ترفضنا من شفاعتها عند ابنها الحبيب، قائلين لها: "أيتها الأم الطاهرة لا ترفضي الخطاة من شفاعتك، عند الذي ولدتيه..."[14] ولكننا أيضًا لا ننسى أن العذراء بدالة أمومتها لنا تحثنا على الثبات في حبِّ ابنها الحبيب، بقولها لكل منا دائمًا: "... مَهْمَا قَالَ لَكُمْ فَافْعَلُوهُ" (يو2: 5). |
|