|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
خضعت كل الخليقه لميلاد شخص غير عادي اسمه يسوع فلم تكن علي طبيعتها المحدوده لكنها كانت تخرج عن المألوف مثل نجم المشرق ؟! أنه كان ظاهرة خارقه فوق الطبيعه المألوفه كان نورًا خارقًا للعادة ، أشبه بنجم قصد الله منها إرشاد المجوس وهم رجال كانوا خبيرين بدراسة الظواهر الفلكية، وقد دفعهم ذلك النجم إلى الذهاب إلى أورشليم لرؤية الملك المولود يسوع كما هو مكتوب في الأنجيل في (متي 2 : 1-10 ) . لم يضيء في الليل فقط بل كان يضيء أيضاً في رائعة النهار إذ كانت الشمس مشرقة فبفرط لمعانه الخاص قد طغى على الأشعة الشمسية ظاهراً بأكثر بهاء منها وباعثاً بنور عظيم جداً. كيف يمكن لنجم أن يدلّ على موضع ضيّق سواء أكان كوخاً أم مغارة، إن لم يترك ذلك العلو وينزل إلى أسفل ليقف فوق رأس الصبي؟ وهو الأمر الذي عبّر عنه الإنجيل بقوله: "فإذا النجم الذي كانوا رأوه، يتقدّمهم حتى جاء ووقف فوق الموضع الذي كان فيه الصبي". وانا وانت يقدر الله يخلي حياتنا مش طبيعيه حياه بره المألوف يقدر يغير الكون عشاني بس لو ؟؟؟؟؟؟ قبلت ميلاد يسوع |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
باب المشرق |
اللون الأزرق |
المشرق |
نجم المجوس أو نجم المشرق |
الزرياب الأزرق |