|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ذَهبَ الرَّب يسوع مع أمه ويوسف النجار إلى أورشليم، للاحتفال بعيد الفصح كعادة اليهود، وفي طريق الرجوع ظناه بين الرفقة فذهبا مسيرة يوم في الطريق إلى الناصرة، وكانا يطلبانه بين الأقرباء والمعارف الذين يتقابلون معهم في الطريق، ولما لم يجداه رجعا إلى أورشليم فوجداه في الهيكل جالسًا وسط المعلمين فاندهشا، كقول الكتاب: "فَلَمَّا أَبْصَرَاهُ انْدَهَشَا. وَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ: يَا بُنَيَّ، لِمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا هكَذَا؟ هُوَذَا أَبُوكَ وَأَنَا كُنَّا نَطْلُبُكَ مُعَذَّبَيْنِ!" (لو 2: 48). |
|