|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقد باركها الله بالخيرات السماوية الفائقة، التي تدوم وتعوض النفس عن أي خسارة. لم تضطرب العذراء القديسة لميلاد ابنها (المالئ الأرض والسماء) في مكان بسيط، ولم تضطرب وهي تقمطه وتضعه في مزود للبقر، لأنها أدركت مقدار عظمته التي حولت المزود سماءً. |
|