|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الطفل الضعيف اللي قاعد في اخر ديسك لما المدرس شجعه واحتضنه ، جاب اعلى الدرجات الزوجه النكدية اللي بتهمل في بيتها لما جوزها طيب خاطرها بكلمتين شالته جوه عينيها وبدأت تبتكر في بيتها الابن العنيد اللي واجع دايماً قلب ابوه وامه لما حس منهم باحتواء ، رجع يتكلم معاهم ويطيعهم الطالب الانطوائي لما بقى رائد الفصل رجع يكون صداقات من تاني ، نهاية الاحداث رغم طبيعة بدايتها يؤكد ان مفيش حاجه اسمها فشل فيه حاجه اسمها يائس ، بائس ، محبط وهم دول اللي بيأدوا للفشل الاحباط هايعجزك مهما كانت مهاراتك هايحولك لانسان عاجز ، رغم ان كلك مواهب مطفي رغم ان جواك طاقة نور يائس ، رغم ان التراب في ايدك دهب التشجيع هو افضل تنفس صناعي لقلب ميت فاقد الشغف والانتصار الكلمه الطيبه ممكن تحول الناس ١٨٠ درجه بتشيل افكار عدائيه من القلوب وبتزرع ثمار المحبه في العقول مفيش انسان بيطفي لوحده غير لما بيشوف الضلمه من كل اللي حواليه 😔 |
|