|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إليك أشهر أنواع الفواكه الاستوائية.. وفائدتها لصحتك لا بد أنك سمعتِ بالفاكهة الاستوائية، وتلقيت نصائح كثيرة بالحرص على تناولها، وقد تكونين استمعت لوصف مذاقها المميز، لكن ما الفاكهة التي تصنف بأنها استوائية؟ ولماذا ينصح بها خبراء التغذية بشكل عام؟ تتم زراعة الفواكه الاستوائية (Tropical Fruit) في المناطق الرطبة ، التي تتميز بدرجات حرارة عالية، وغالباً تكثر في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، خصوصاً في أسيا وأفريقيا وكذلك أميركا الوسطى والجنوبية، إضافة لمناطق البحر الكاريبي وأوقيانوسيا. تزرع الفاكهة المعروفة باسم القشطة (الشيريمويا) غالباً في أميركا الوسطى والمكسيك وغرب الهند، وتتميز أزهارها برائحة عطرية فواحة وجميلة، فيما تعتبر ثمارها ذات قوام كريمي، وطعمها يشبه طعم الأناناس والموز، وهي مصدر غني بالألياف والمعادن والفيتامينات، وتعتبر ذات فائدة كبيرة في رفع مناعة الإنسان، ولها دور في محاربة الالتهابات. صنفت بأنها واحدة من أقدم الفواكه الاستوائية، فقد زرعها البشر قبل أكثر من أربعة آلاف عام، وموطنها الأصلي هو جنوب شرق آسيا، وهي غنية بفيتامين (C)، المهم في تعزيز جهاز المناعة، كما أنها مصدر مهم للألياف الطبيعية التي تعمل على منع الإمساك، وتحسين عملية الهضم. من أشهر أنواع الفاكهة الاستوائية وأكثرها انتشاراً، وتعد المناطق الرّطبة في مالايا والهند موطنه الأصلي، إلا أنه يزرع في مختلف أرجاء العالم، نظراً لأهميته وإقبال البشر عليه، والموز غني بالألياف والبوتاسيوم، وله دور مهم في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم، وأمراض الأوعية الدموية والقلب، ويشكل تناوله باستمرار جدار حماية من بعض أنواع السرطانات. عرف البشر هذه الفاكهة عن طريق الصين، التي تعتبر موطناً أصلياً لها إضافة إلى تايلند، وهي صغيرة الحجم، وتتميز بمذاقها الحلو، ويمكن تناولها مباشرة أو عن طريق العصائر والآيس كريم، وهي كغيرها من الفاكهة الاستوائية غنية بفيتامين (c)، وتحتوي على البوتاسيوم والنحاس. |
|