وكُتب في أسفار الخروج واللاويين والعدد؛ لأن الحديث هنا لجيل جديد في توقيت جديد ومكان جديد. كما أن السفر يحوي تفاصيل لم تُذكر في باقي الأسفار مثل تحديد المنطقة التي تاه فيها الشعب في البرية وشرائع لم تُذكر في باقي الاسفار مثل القاتل المجهول، المعلَّق على خشبة، الابن المعاند (ص٢١)، المحظور انضمامهم إلى جماعة الرب (ص٢٣).