|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ما عَسَى هذَا الطِّفْلُ أَنْ يَكُون؟»، وكانَتْ يَدُ الرَّبِّ حَقًّا مَعَهُ». لو (١/ ٦٦).. «كانت يدُّ الرّبّ معه»، حينما تقبل ان تكون يد الله العاملة قوته تكفيك وتعمل فيك.. هكذا كان يوحنا المعمدان، وكلنا مدعوين ان نكون يد الله الفاعلة في هذا العالم.. فهل حقاً نقبل ان نكون يده العاملة، وهل نحن حقاً عاملين بقوته والنعمة التي انعم بها في المعموذية.. الاب بسمان فتوحي |
|