|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لكِي تَكونَ مُستَعِدًّا للأسوءِ أيضًا، تَذكّر أنَّ الْمسيحَ لَمّا خلَّصَهم وَحَرَّرَهم مِن قَبْضَةِ الشّرير، اتَّهموُهُ زُورًا وَبِكُلِّ وَقاحةٍ وَدَنَاءَة، بِأنَّهُ بَعلُ زَبول سَيّدُ الشّياطين (راجع لوقا 14:11-15). فَتَوقَّع إذا صَنعَتَ الخيرَ الَّذي أَحجمَ أَغلبُهم عن صُنْعِهِ، أن يطالَكُ شيءٌ، كَأَنْ تُتَّهَمَ بِأنّكَ صَاحِبُ أَجِندَاتٍ خَفِيّة وَأَطماعٍ سِرّيّة! |
|