منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 10 - 12 - 2022, 05:33 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,270,059

قالها إبراهيم لله متشفعًا لأجل سدوم وعمورة



هذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ

قالها إبراهيم لله متشفعًا لأجل سدوم وعمورة. فلقد بدأ بخمسين بارًا ثم خمسة وأربعين، فأربعين فثلاثين فعشرون، وأخيرًا في مرته السادسة ألقى توسله هذا: «لاَ يَسْخَطِ الْمَوْلَى فَأَتَكَلَّمَ هذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ. عَسَى أَنْ يُوجَدَ هُنَاكَ عَشَرَةٌ». فَقَالَ: «لاَ أُهْلِكُ مِنْ أَجْلِ الْعَشَرَةِ» (تكوين١٨: ٣٢).

وبعدها ذهب الرب عندما توقف إبراهيم عن الكلام، ورجع إبراهيم إلى مكانه. وربما لو استمر إبراهيم مرة سابعة أخيرة في تشفعه: عسى أن يوجد هناك بارًا واحدًا، لَكان الرب أشفق على المدينة لأجله! فلقد كان فيها بالفعل لوط البار والذي أنقذه الرب من الهلاك وسط الأشرار. «يَعْلَمُ الرَّبُّ أَنْ يُنْقِذَ الأَتْقِيَاءَ مِنَ التَّجْرِبَةِ» (٢بطرس٢: ٩).
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
(تك 18: 28) وتطلع نحو سدوم وعمورة
تطلع إبراهيم إلى سدوم وعمورة
نهاية سدوم وعمورة
خراب سدوم وعمورة
قصة سدوم وعمورة للاطفال


الساعة الآن 08:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024