|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان الرب يعلم أن غسل أرجل تلاميذه لا يتعارض مع العرش الذي كان ذاهبًا إليه. صنع الرب ٧ أمور: ١. «قَامَ عَنِ الْعَشَاءِ». ٣. «وَأَخَذَ مِنْشَفَةً» ٤. «وَاتَّزَرَ بِهَا». ٥. «ثُمَّ صَبَّ مَاءً فِي مِغْسَل». ٦. «وَابْتَدَأَ يَغْسِلُ أَرْجُلَ التَّلاَمِيذِ». ٧. «وَيَمْسَحُهَا بِالْمِنْشَفَةِ الَّتِي كَانَ مُتَّزِرًا بِهَا». كانت الصنادل هي الشائعة في ذلك الوقت في بلاد الشرق، وهذا جعل الأرجل تتسخ سريعًا، ولذلك وجب غسلها. وكانت خدمة غسل الأرجل شائعة في الزمان القديم (تكوين١٨؛ ١٩: ٢؛ ١صموئيل٢٥: ٤١؛ لوقا٧: ٤٤)، ولها فائدتان، أولاً: نظافة الرجلين، ثانيًا: خدمة إنعاش بعد تعب السفر. |
|