|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عاد موسى ليختلق عذرًا جديدًا؛ أن إخوته لن يقبلوا دعوته فهم لا يعلمون من أرسله «هَا أَنَا آتِي إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَقُولُ لَهُمْ: إِلهُ آبَائِكُمْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ. فَإِذَا قَالُوا لِي: مَا اسْمُهُ؟ فَمَاذَا أَقُولُ لَهُمْ؟». إنه الشك في أوضح صوره ومحاولة التملُّص من المهمة. لكن يعود الرب مترفقًا بعبده معطيًا إجابات شافية عن سؤاله الثاني «أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ. وَقَالَ: هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَهْيَهْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعطى يسوع لرسله بعض التوصيات |
( يو 6: 28 ، 29) أن تُؤمنوا بالذي هو أرسله |
” أرسله موثقاً إلى قيافا ” (يو18: 24) |
الرب أرسله ولكن |
الله يقبلنا |