|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَقَالَ لِي: لاَ تَخْتِمْ عَلَى أَقْوَالِ نَبُوَّةِ هذَا الكِتَابِ، لأَنَّ الوَقْتَ قَرِيبٌ ( رؤيا 22: 10 ) «أنا الألف والياء. البداية والنهاية. الأول والآخر» (ع 13). مرةً أخرى يؤكد لنا الرب حقيقة شخصه. إن الذي ننتظر سرعة مجيئه هو الإله الأزلي الأبدي، الموجود قبل كل شيء، والموجود أيضًا بعد كل شيء. إن الرب في نعمته ومحبته – في آخر سفر في الكتاب المقدس - يوجِّه دعوة نعمة لكل «مَنْ يسمع» ويَقبل الدعوة، أن يُشارك في النداء «فليَقُل: تعال!»، ولكل «مَنْ يعطش، فليأت»، «ومَنْ يُرد، فليأخذ ماء حياة مجانًا». |
|