|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذ غشي قلب المرتل وهو في أقاصي الأرض ولم يجد من يعينه، تجلى له المخلص صخر الدهور والملجأ الذي فيه يدخل ويتمنع. بدخوله البرج ليس فقط يجد الحماية من سهام الشرير القاتلة وتجاربه المُرَّة، وإنما يختبر عذوبة الشركة مع المسيح، فيشتهي أن يقضي كل حياته في شركة معه. هذا هو النذر الحقيقي، وتكريس القلب لله! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عذوبة الشركة معك يا إلهي |
مزمور 119 | عذوبة كلمة الله |
مزمور 119 | لكلمة الله عذوبة خاصة |
مزمور 119 | الرب يهبنا عذوبة الروح |
مزمور 34- اختبار عذوبة الله |