اللجاجة في طلب العطايا ونوال المواعيد الإلهية، لا ينفصل عن طاعة الوصايا والتحريضات الكتابية. هل بذات اللهفة التي لدينا تجاه البركات الموهوبة نشتاق أن نتمم الوصايا المكتوبة في كلمة الله! التجاوب مع التحريضات الكتابية هو الذي يقودنا للحالة المُرضية أمام الله والتي فيها تُستجاب طلباتنا ونختبر البركات التي نتوق إليها.