يُقيم يسوع الذين أكلوا جسده وشربوا دمه "مَن أَكل جَسَدي وشرِبَ دَمي فلَه الحَياةُ الأَبدِيَّة وأَنا أُقيمُه في اليَومِ الأَخير"(يوحنا 6: 54). وقد أعطى علامة وعربونا بإعادة الحياة لبعض الموتى كإحياء ابنة يائيرس، رئيس المجمع (مرقس 5: 21-43) وإحياء ابن أرملة نائين، (لوقا 7: 11-17) وإحياء لعازر (يوحنا 11: 45) مشيرا بذاك قيامته الخاصة، مع أنَّ هذه ستكون من نوع أخر. لأنه إن كان الموتى لا يقومون، فلا يكون المسيح قد قام "فإِن لم يَكُنْ لِلأَمواتِ مِن قِيامَة، فإِنَّ المسيحَ لم يَقُمْ أَيضًا. وإِن كانَ المسيحُ لم يَقُمْ، فتَبشيرُنا باطِلٌ وإِيمانُكُم أَيضًا باطِل" (1قورنتس 13-14).