|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان يهوشافاط واحدًا من أتقى الملوك إذ كان لديه تقدير خاص لكلمة الله والصلاة. ولقد ابتدأ بداية حسنة سائرًا في طُرق داود أبيه الأولى وهيأ قلبه لطلب الله، فتقوّى قلبه في طرق الرب. «وَكَانَ الرَّبُّ مَعَ يَهُوشَافَاطَ لأَنَّهُ سَارَ فِي طُرُقِ دَاوُدَ أَبِيهِ الأُولَى، وَلَمْ يَطْلُبِ الْبَعْلِيمَ، وَلكِنَّهُ طَلَبَ إِلهَ أَبِيهِ وَسَارَ فِي وَصَايَاهُ لاَ حَسَبَ أَعْمَالِ إِسْرَائِيلَ» (٢أخبار١٧: ٣، ٤). |
|