في هذه الرسالة يصف الرسول المؤمنين بثلاث صفات:
آباء وأحداث وأولاد، بالارتباط بنموهم الروحي. وما يميّز الآباء أنهم عرفوا الرب من بدء تجسده.
فالمسيح في لاهوته لا يعرفه أحد تمام المعرفة إلا الآب؛ لذا يحرضنا الكتاب أن ننمو في النعمة وفي معرفة ربنا يسوع، وعندما نعرفه ونتأمل فيه من بدء تجسده وفي كل حياته نتغير إلى تلك الصورة عينها وننمو من أولاد، لأحداث، لآباء.