|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَمَعَ أَنَّهُ لاَ يُزْهِرُ التِّينُ وَلاَ يَكُونُ حَمْلٌ فِي الْكُرُومِ... فَإِنِّي أَبْتَهِجُ بِالرَّبِّ وَأَفْرَحُ بِإِلَهِ خَلاَصِي. (حبقوق١٧:٣-١٨). عندما سمع حبقوق إجابات الرب دخل السرور قلبه، وهدأت نفسه، واكتفى وشبع وتهلل بوجود الرب نصيبًا غنيًا في حياته، وكأنه يقول مع أساف: «مَنْ لِي فِي السَّمَاءِ؟ وَمَعَكَ لاَ أُرِيدُ شَيْئًا فِي الأَرْضِ» (مزمور٢٥:٧٣). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذا ضعفت عن أن تكون غنيًا بالله فالتصق بمن يكون غنيًا |
لا يطلب نصيبًا من الإيمان غير ما قسمه الرب له |
التي يعطيك الرب إلهك نصيبًا |
وهل اكتفى الرب بمجرد التفكر فينا؟ |
ليعطنا الرب أن نشبع دائمًا بكلمته، |