|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ ( لوقا 6: 37 ) إن القول: «اغفروا يُغفَر لكم» يُقصَد به أن الله يعاملنا في سياسته كما نعامل الآخرين. فترْكنا للآخرين زلاّتهم معناه أننا نشعر باحتياجنا إلى الغفران منه، ونلتجئ إلى باب الرحمة. وإذ نسامح الآخرين لا يربط الله خطايانا علينا للتأديب. في الحبِّ تصديق المقالْ في الحبِّ صبرٌ واحتمالْ الحب إكليل الجمالْ فضلٌ ومجدٌ لا يُزالْ . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
زوادة اليوم:(هكذا يعاملنا الله) 2023/9/30 |
نشكر الله أيضًا، لأنه لم يعاملنا بحسب خطايانا |
نعطي الكثير ونتوقع أن يعاملنا الآخرين بالمثل |
كيف يعاملنا الله؟ |
عامل القدر برضا وعامل الناس بحذر وعامل اهلك بلين |