|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان يوناثان وأخيمعص واقفين عند عين روجل، فانطلقت الجارية وأخبرتهما، وهما ذهبا وأخبرا الملك داود، لأنهما لم يقدرا أن يريا داخلين المدينة. ( 2صموئيل 17: 17 ) عندما هرب داود من وجه أبشالوم، أرسل له الرب في وقت الشدة أصدقاء أوفياء. يأتي على رأس القائمة “حُوشاي الأركيُّ”، هذا كان الأداة الأولى للانتصار، وكان توَّاقًا للاتصال بداود لإبلاغه بمشورته ومشورة أخيتوفل لأبشالوم. وكانت الأخبار يجب أن تصل لداود. وهنا يأتي دور “صادوق وأبياثار الكاهنين”، وكان معهما ابناهما “أخيمَعص ويوناثان”، اللذان وقفا عند “عين رُوجل”، متأهبين للإنسلال في ظلام الليل. ولكن كيف ستصل الأخبار إليهما عند “عين رُوجل”؟ (ع17). |
|