|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيُحيا الجميع. ولكن كل واحد في رتبته. المسيح باكورة ثم الذين للمسيح في مجيئه ( 1كو 15: 22 ،23) يا له من منظر، مجده يفوق كل وصف، عندما ينزل الرب نفسه ليجمع مفدييه ويأخذهم إلى البيت الذي أعده لهم. ويا لها من لحظة لا تشوب بهجتها شائبة عندما يدوي الهتاف وصوت رئيس الملائكة وبوق الله، وفي طرفة عين يقوم القديسون الراقدون، والأحياء منهم يتغيرون، وجميعهم يُخطفون لملاقاة الرب في الهواء، وهكذا نكون نحن المؤمنين جميعنا كل حين مع الرب. |
|