|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* ماذا أكون إذن وأنا لا أسمع ما يقوله (الله) فيَّ بينما أُريد أن يسمع الآخرون ما ينطق به الله خلالي؟ لأسمع أولًا، وخاصة ما ينطق به الرب الإله فيّ، وعندئذ يتكلم بالسلام مع شعبه (خلالي). لأسمع و"أقمع جسدي وأستعبده حتى بعد ما كرزت للآخرين لا أصير أنا نفسي مرفوضًا" (1 كو 9: 26). لماذا تحدث بعدلي...؟ إنه ينصحه أن يسمع، لا أن يكرز بل أن يطيع! القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ادعني وأنا برحمتي أسمع لك في حنوٍ |
بنفسي كنت ميتًا، بك ماذا أكون؟ أكون حيًا |
تبقي عنده مشكلة الذات: ماذا أكون؟ ومتى أكون؟ وكيف أكون؟ |
وأنا تعلمت ان أكون سعيدة |
كيف أكون سعيد وأنا أعانى من حرب الخطية |