|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقول القديس باسيليوس الكبير: إن النبيإذ تفرس في بهاء مجد لاهوت الابن نطق بهذا القول مشتاقًا إلى جمال لاهوته، وقد فاضت النعمة على شفتي الابن، كما جاء في الإنجيل المقدس أن الجموع كانت تتعجب من كلمات النعمة الخارجة من شفتيه (لو 4: 22)؛ فقد كان يجتذب سامعيه بفرح ويقنعهم ويقودهم إلى التلمذة له، حتى أنه في مدة يسيرة انتشر كلامه بكرازة الإنجيل في كل المسكونة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لم يمحِ الله اسمه، بل فاضت عليه النعمة |
فاضت بركته كنهر |
لقى الابن الضال ترحيب النعمة |
انا نش فاضة خالص |
فرحة التوبة - الابن الضال (الابن الشاطر أو الابن المحب) |