|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لنتأمل الآن كم كان لدى مريم البتول قاسياً هذا السهم. أي سيف الحزن الثالث الذي جرح فؤادها، حينما فقدت يسوع في مدينة أورشليم مدة ثلاثة أيام. بعد أنها كانت أعتادت أن تشاهده دائماً. وتتمتع بلذة النظر إليه الشهي في الغاية.* |
|