|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"ورحمتك وحقك لم أخفهما عن محفل عظيم" [10]. ليتنا لا نحجز رحمة الرب وحقه. أتريدون أن تسمعوا ما هي رحمة الرب؟ اتركوا خطاياكم، فيغفرها لكم. أتريدون أن تسمعوا ما هو حق الرب؟ تمسكوا بالبر؛ فينال بِرَّك إكليلًا. الآن تعلن الرحمة لكم، وأما الحق فسيُعلن لكم فيما بعد؛ فإن الله ليس رحيمًا دون أن يكون عادلًا، ولا هو بعادل دون أن يكون رحيمًا... |
|