|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"إذا خطِئَ إليكَ أخوكَ فوَبِّخْهُ، وإن تاب فاغفِرْ لَهُ. وإذا خَطِئَ إليكَ سبعَ مَرّاتٍ في اليوم، ورجعَ إليكَ سبعَ مرَّاتٍ فقال: أنا تائب، فاغفرْ لَهُ" (لوقا ١٧: ٣-٤) "سُبُلُ الرَّبِّ جَميعُها رَحمَةٌ وحَقٌّ لِمَن يَحفَظونَ عَهدَه ووَصاياه" (مزمور ٢٥ [٢٤]: ١٠). تكلّم هذا المزمور أيضًا عن الحقّ، لأنّ الله يفي دائمًا بوعوده الصادقة. فلنعترف إذًا بالله ولنأخذهُ مثالاً إلهيًّا متشبيهين به وبأعمالهِ، هو الذي أظهر لنا رحمته وحقّه. لننجز مثله، في هذا العالم، أعمال مفعمة بالرحمة والحقّ والصفح والمغفرة... لنكن مخلصين وطيّبين تجاه الخطأة والمرضى والضعفاء والفقراء وحتّى تجاه أعدائنا، "فإنِّي ما جِئتُ لأَدْعُوَ الأبرار بل الخاطِئين" (متى ٨: ١٣). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لقد ترك لنا ”مثالاً لكي نتبع خطواته“ ( 1بط 2: 21 ) |
فلا داعي إذًا لأن يقسم أحد بالله |
صلاة للتوبة فلنعترف بأثامنا نحن الخطأة |
مثالاً حى للحب |
يسوع تاركاً لنا مثالاً |