|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مثل الأرملة والقاضي الظالم (لوقا ١٨: ١-١٤) الحياة الروحيّة هي إنسجام بين الصلاة والحياة اليوميّة. فهي ترفض الازدواجيّة بين ما يصلّيه الإنسان وما يعيشه. هل هذه الازدواجيّة متأتيّة بسبب عدم الوضوح والضعف البشريّ؟ أم بسبب قلّة الإيمان والشكّ والقناعة؟ "أيّها الربّ يسوع المسيح، ارحمني أنا الخاطئ". تدفع الحياة الروحيّة المؤمن، إلى أن تُصبح حياته صلاة عميقة وثابتة، وصلاته حياة مقدّسة وطاهرة. "نحن نحتاج وقتًا لنكون وحدنا مع الله... إنّ الصلاة يجب أن تكون نوعيّة حياة، تتيح لنا أن نجد الله في كلّ شيء وفِي كلّ زمانِ ومكان". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلقنا لنكون على صورة الله في كل شيئ |
سنذهب لنكون مع الله |
إيليا قضى وقتًا في محضر الله |
نحتاج لنكون مثل فصل الخريف |
اقضِ وقتًا مع الله أوّلًا |