|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لما تدهش أن الرسول يود أن يكون محرومًا من أجل إخوته، إن كان هذا الذي هو في شكل الله أخلى نفسه، وأخذ شكل العبد وصار لعنة لأجلنا (في 2: 6-8)؟ لماذا العجب إن كان المسيح قد صار لعنة لأجل عبيده، أفلا يصير أحد عبيده لعنة من أجل إخوته؟ العلامة أوريجينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 26 - كان داود النبي محرومًا من شعبه |
الرسول يعقوب يُشجع إخوته المتألمين قائلاً |
إذ يطالبهم الرسول أن يكون حلمهم معروفًا عند جميع الناس |
نظر يوسف إخوته |
لا تدهش ولا تستسلم |