الجسد: علّمنا يسوع في حياته أن نعمل دائمًا للطعام الباقي للحياة الأبدية وليس للطعام الفاني، بالتغذّي بكلمته "كلامي روح وحياة". ولكن للأسف، انقاد الإنسان بجسده الى متطلّبات الحياة الجسديّة فكان مصيره الفناء إلّا انّ يسوع انتصر على الجسد الترابي لمّا قام بجسد ممجَّد وصار لنا الطريقَ نحن لأن نقوم معه بأجساد نوارنيّة " باركْتَ طبيعتي فيك".