|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في حياتنا ممكن نعجب بأشخاص للميزات فيهم، بيكون في سبب بيخلينا نعجب بيهم أو نحبهم ولو حبيت حد ومبادلنيش نفس الشعور وكان بيرفضني هتضايق منه وهبطل أحبه ويمكن كمان أكرهه لرفضه ليّ.. لكن مع الله كان الوضع مختلف! رغم عصياننا وخطايانا المسيح حبنا وبادر بالحب ده مكتوب "فَإِنَّهُ بِالْجَهْدِ يَمُوتُ أَحَدٌ لأَجْلِ بَارّ. رُبَّمَا لأَجْلِ الصَّالِحِ يَجْسُرُ أَحَدٌ أَيْضًا أَنْ يَمُوتَ. وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا." (رومية 5: 7- 8) قليل جداً لما حد يضحي من أجل شخص كويس، لكن عمر ما حد يضحي لأجل شخص مش كويس معه لكن المسيح رغم ضعفنا وخطايانا ضحى بنفسه لأجلنا بادر بالمحبة لينا واحنا في شرنا ورفضنا له احنا بقى المفروض يبقى رد فعلنا إيه على المحبة العجيبة دي؟ "نَحْنُ نُحِبُّهُ لأَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا أَوَّلًا." (1يو 4: 18) اسأل نفسك - هل عايش للمسيح لان هو ضحى لأجلي؟ - هل بحب المسيح وبعمل اللي عايزه ولا لسه عايش في خطيتي؟ - هل أنا تجاوبت مع مبادرة الله ليّ؟ افتح قلبك لله النهاردة وعيش له عمرك اللي جاي اتجاوب مع مبادرته للحب، وحبه بجد واهرب من الغضب |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حالة متاخرة |
حالة ..... متاخرة |
الزعفراني مبادرة الشاطر جس نبض |
متاجرة مفضوحة |
مبادرة من العلاء |