أَما كانَ فيهِم مَن يَرجعُ ويُمَجِّدُ اللهَ سِوى هذا الغَريب؟
إذا كان السامري أخطأ، وخطيئته، كما يؤمن اليهود، هي سبب بَرَصه، فهو الآن يتوب إلى الله، وتوبته هذه هي التي تحمل إليه الشفاء. وبالتشديد على توبة السامري وعودته، يريد النصّ أن يشير إلى اليهود الذين لم يتوبوا، بل ظلّوا في خطيئتهم، وخطيئتهم أنهم لم يقبلوا يسوع مخلّصًا لهم.