رافقهم وصاحَبهم: أظهر بنو الأنبياء أشواقًا مقدسة، وطلبوا أن يعملوا موضعًا يسَعهم (2مل6). فقال: «اذْهَبُوا». لكن واحدًا منهم طلب صُحبة أليشع معهم، فقال: «إِنِّي أَذْهَبُ». لقد سكن أليشع معهم وصحَبهم في أعمالهم وعمل لصالحهم. إن رفقتنا لشبابنا، ينشئ علاقة وثيقة بيننا وبينهم، ويبني جسورًا من المحبة، وزيادة الثقة فينا.