علاقته بالمزمور 28:
يأتي هذا المزمور في وضعه المناسب بعد مزمور 28 حيث يصرخ المرتل: إلهي لا تسكت عني، لئلا تسكت عني فأشابه الهابطين في الجب" (28: 1). يستجيب الرب لهذه الصرخة فيقدم صوته الفعّال كعاصفة تجتاح أعماقه وتغيّر طبيعته.
ويتشابه المزموران في خاتمتهما حيث يُعطي الرب شعبه قوة (عزة) ويباركهم بالسلام.