|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ قَامَ عَزْرَا مِنْ أَمَامِ بَيْتِ الله، وَذَهَبَ إِلَى مِخْدَعِ يَهُوحَانَانَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ. فَانْطَلَقَ إِلَى هُنَاكَ، وَهُوَ لَمْ يَأْكُلْ خُبْزًا، وَلَمْ يَشْرَبْ مَاءً، لأَنَّهُ كَانَ يَنُوحُ بِسَبَبِ خِيَانَةِ أَهْلِ السَّبْيِ [6]. بدأت الأزمة في الانفراج، وأقسم رؤساء الكهنة واللاويون وكل إسرائيل أن يلتزموا بالعمل على تصحيح الموقف، لكن عزرا ظل صائمًا ودخل مخدع يهوحانان يبكي وينوح أمام الله، إذ لم تحتمل نفسه أن يرى شعبه خائنًا لله. |
|