يرى القديس أغسطينوس
أن الآية "لكيما أسمع صوت تسبيحك" تعني أن صوت الروح القدس في تماجيد الكنيسة يعلمني كيف أُمجدك. كما يقول أيضًا: [إن تسمع الله لا يعني أن تلتقط الأصوات المسموعة. كم من أناس صُمّ لا يسمعون الله! يلزمك أن تسمع صوت التمجيد هكذا بأنك لا تمجّد ذاتك قط، مهما كُنت صالحًا. الاتضاع يجعلك صالحًا والكبرياء يجعلك خاطئًا].